babe licked by cuck hubby.happypornhd.com xxx naughty activities with cali. real amateur lesbain couple fucks.favoritexxxvideos.com double penetration outdoors on the ship.

مرض كاواساكي عند الاطفال أعراضه ومضاعفاته وعلاجه

155

مرض كاواساكي عند الاطفال من الأمراض النادرة ولكنه من الاضطرابات الوعائية الشائعة، وهناك حالات مسجلة منه في جميع أنحاء العالم.

سنتعرف في مقالنا على هذا المرض وتشخيصه وأعراضه بنظرة  شاملة عسى أن نتمكن من اكتشافه مبكراً.

ماهو مرض كاواساكي؟

أو ما يسمى بمتلازمة العقد الليمفاوية المخاطية الجلدية.

هو مرض يسبب التهاب الشرايين والأوردة والشعيرات الدموية، ويؤثر على العقد الليمفاوية مما يسبب آلاماً في الفك والفم والحلق، وهو السبب الأكثر شيوعاً لأمراض القلب عند الأطفال.

في كثير من الحالات يتعافى الأطفال في غضون أيام قليلة من العلاج دون تطوره لمشاكل خطيرة، لكن إن ترك بدون علاج يمكن أن يؤدي إلى أمراض القلب الخطيرة.

تصنيف هذا المرض

كان هذا المرض محطّ جدال بين الأطباء فيما لو كان استجابة مناعية مميزة لبعض مسببات الأمراض المعدية كعملية مناعية ذاتية، أو كمرض ذاتي الالتهاب.

بشكل عام تمّ الاتفاق على أنّ مرض كاواساكي مرتبط باستجابة لمستضد تقليدي، ويتضمن تنشيط الجهاز المناعي الفطري.

وأيضاً يمكن أن يساعد تحديد الطبيعة الدقيقة لعملية المناعة التي ينطوي عليها مرض كاواساكي في توجيه البحث الذي يهدف إلى تحشين الإدارة السريرية.

ويمكن تصنيف متلفات الأوعية الدموية الجهازية بحسب نوع الخلايا المشاركة في التكاثر، بالإضافة إلى نوع معين من تلف الأنسجة الذي يحدث داخل الوريد أو في جدران الشريان.

وهذا الالتهاب يتسبب في زيادة إنتاج خلايا النظام المناعي لمسببات المرض.

لذلك يصنف مرض كاواساكي كالتهاب وعائي ناخر يسبب موت الأنسجة وتليفها، كما يسبب تكاثر الخلايا المصاحبة للالتهاب في الطبقة الداخلية لجدار الأوعية الدموية.

كما يعتبر هذا المرض التهاب وعائي للأوعية الدموية  المتوسطة الحجم والصغيرة  وأيضاً هوو التهاب وعائي في مرحلة الطفولة، وهو اضطراب مرتبط بالتهاب الأوعية الدموية الذي يصيب الأطفال دون 18 عاماً.

أعراض مرض كاواساكي

مرض كاواساكي عند الاطفال
مرض كاواساكي عند الاطفال

تختلف الأعراض وحدّتها من طفل لآخر، ويكون لدى الأطفال أقل من العام بعض الأعراض غير الشائعة وغير المتوقعة وقد تزداد فرص حدوث المضاعفات بالشريان التاجي.

تظهر أعراض كاواساكي خلال أربعة مراحل، كل مرحلة تستمر أسبوعاً كاملاً:

المرحلة الأولى

  • تبدأ درجة الحرارة بالارتفاع إلى 39 درجة مئوية وأكثر بشكل مفاجئ ودون أيّ سبب واضح.
  • احمرار بالعينين دون وجود أية إفرازات غير معتادة.
  • طفح جلدي شبيه بالطفح الذي يظهر في مرض الحصبة ويصيب منطقة الجذع ثم الأطراف ومنطقة الحفاض.
  • تهيج واحمرار الأغشية المخاطية في جميع أنحاء الجسم كالفم والأنف واللسان والعينين والحبق، ويصبح لون اللسان وشكله أشبه بالفراولة.
  • احمرار باطن الكف والقدم ونورمهم.
  • التهاب وتورم الغدد الليمفاوية في الرقبة وربما في جميع أنحاء الجسم.
  • قلق الطفل وتذمره وعدم ارتياحه.

المرحلة الثانية

  • تبدأ عند تقشر الجلد في اليدين والقدمين وخاصة في أطراف الأصابع
  • ألم شديد في المفاصل فلا يستطيع الطفل التحرك أو التقلب أثناء نومه.
  • إسهال وقيء.
  • آلام في البطن.
  • استمرار الحمى وارتفاع درجة الحرارة.
  • صعوبة التشخيص لأن الطفل دون العامين لا يستطيع التعبير عن ألأمه بشكل صحيح ولا يمكنه تحديد مكان الألم.

المرحلة الثالثة

  • تكون درجة الحرارة مرتفعة وقد تعود للحالة الطبيعية.
  • تستمر أعراض فقدان الشهية والإعياء وآلام المفاصل.
  • تبدأ التغيرات في تحاليل الدم، وهذا التأخر في ظهور هذا العرض يجعل التشخيص صعباً في وقت أ[كر من ذلك.
  • يزداد عدد الصفائح الدموية زيادةً كبيرة وتقلّ نسبة الهيموغلوبين  في الدم.
  • إن لم يتم العلاج الصحيح في هذه المرحلة تبدـ المضاعفات بالحدوث وهي التهاب الشريان التاجي بالقلب وحدوث التمدد الشرياني الذي يسبب جلطات القلب والموت المفاجئ.

المرحلة الرابعة

وهي فترة النقاهة وبعض الاطفال الناجين من هذه المرحلة قد يلاحظ لديهم انخفاض في درجة الحرارة ونحسار واضح لبقية الأعراض.

لكن يبقى التهاب الشريان التاجي يهدد حياة الطفل في أيّ وقت.

وفي هذه المرحلة يبدأ الطفل بالتعافي وتعود شهيته لتناول الطعام، ويختفي احمرار العينين واللسان.

وتستمر هذه المرحلة من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع ، مع ضرورة علاج الطفل بسرعة حتى ولو لوحظ انحسار الأعراض، وذلك لتجنب حدوث المضاعفات.

كيفية تشخيص مرض كاواساكي عند الأطفال

للأسف لم يتم اكتشاف اختبار محدد للكشف عن هذا المرض، لكن يتعرف الأطباء عليه ويشخصونه بحسب بعض الاختبارات والأعراض، وتتميز نتائج اختبارات الطفل المصاب بما يلي:

  • زيادة عدد الصفائح الدموية ولكن بعد الأسبوع الثاني لذك يجب إعادة التحاليل في الأسبوع الثالث إن استمرت الحرارة.
  • نقص شديد في نسبة الهيموغلوبين في الدم.
  • زيادة واضحة في عدد الكريات البيضاء.
  • انخفاض واضح في عدد الكريات الحمراء.
  • انخفاض مستوى الألبيومين في الدم.
  • زيادة معدل البروتين الارتكاسي
  • ارتفاع معدل أنزيمات الكب
  • زيادة سرعة الترسيب في الدم.
  • ومن اختبارات تشخيص الأعراض النادرة والغير واضحة:
  • تخطيط القلب، والموجات فوق الصوتية عللى عضلة القلب.
  • سونار على البطن والحوض لتشخيص الالتهاب في المرارة أو المثانة.
  • تحليل البول
  • عينة من النخاع الشوكي لتشخيص الالتهاب السحائي.
  • أشعة مقطعية بالصبغة على الشرايين.

هل هذا المرض وراثي؟

مرض كاواساكي ليس مرضاً وراثياً إنما يشتبه أنّ القابلية الوراثية تلعب دوراً فيه، ومن النادر أن يصاب أكثر من فرد من أفراد العائلة بهذا المرض، وهو ليس مرضاً معدياً ولا ينتقل من طفل لآخر.

بعد الكثير من الدراسات لم يجد الباحثون أيّ طريقة للوقاية منه، ومن الممكن وبشكل نادر أن يصاب المريض نفسه بنوبة ثانية من هذا المرض.

ما هي المضاعفات المحتملة لهذا المرض

مرض كاواساكي عند الاطفال
مرض كاواساكي عند الاطفال

يسبب مرض كاواساكي مششاكل خطيرة في القلب لدى حوالي 25% من الأطفال المصابين بهذا المرض.

ويمكن أن يؤدي عدم علاج هذا المرض إلى زيادة خطر الإصابة بنوبات قلبية، كما يسبب:

التهاب عضلة القلب، وعدم انتظام ضربات القلب، فضلاً عن نمدد الأوعية الدموية وضعف انتفاخ جدار الشريان.

ويتطلب علاج هذه المرحلة من الحالة جرعات الأسبرين الطويلة الأمد، مع مسيلات الدم، وقد يخضع المرضى لبعض الإجراءات مثل رأب الأوعية التاجية أو دعامة الشريان التاجي.

كما يجب الانتباه على الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الشريان التاجي وتجنيبهم أنماط الحياة التي تزيد خطر الإصابة بنوبة قلبية.

ومن هذه العوامل السمنة والتدخين وارتفاع نسبة الكولسترول.

اقرأ أيضاً: أطعمة للضغط المرتفع وأمراض القلب.

علاج مرض كاواساكي

عند تأكيد الإصابة بهذا المرض أو الاشتباه بذلك، يجب إدخال الطفل إلى المستشفى لمتابعة حالته بشكل جيّد وينبغي تقييم الوضع لاكتشاف تأثر القلب المحتمل، من أجل إنقاص وتيرة مضاعفات القلب، كما أنه يلزم بدء العلاج في أقرب وقت بعد التأكد من التشخيص.

يتركب العلاج من جرعة واحدة عالية من الغلوبيولين المناعي الوريدي والأسبرين، هذا العلاج سيعمل على تقليل نسبة الالتهاب، كما وسيخفف الأعراض الحادة بشكل كبير.

وتعتبر الجرعة المرتفعة من الغلوبيوبين المناعي جزءاً أساسياً من العلاج لأتها قادرة على تقليص فرصة وقوع التشوهات في الشرايين التاجية عند قطاع كبير من المرضى.

ومع أنّ هذا العلاج متوفر بثمن غالٍ إلا أنه من أفضل علاجات هذا المرض، أما الرضى المعرضين لعوامل الخطر الأخرى قد تعطى لعم الكورتيكوستيرويدات بالتزامن وخاصة المرضى الذين لا يستجيبون على الغلوبيولين المناعي.

ولحسن الحظ يحتاج معظم الأطفال لجرعة واحدة فقط، أما من لا يستجيبون فقد يحتاجون لجرعة أخرى وفي حالات متقدمة قد يعطى الطفل جزيئات تسمى بالأدوية البيولوجية.

كما وجدت إحدى الدراسات أن إضافة بريدنيزولون يقلل بشكل كبير من تلف القلب المحتمل

ما العلاج الموصى به بعد الغلوبولين المناعي

عادة ما تنخفض الحمى بعد حوالي 48 ساعة من أخذ العلاج، حيث يتم تخفيف جرعة الأسبرين.

لكن تتم المداومة على جرعة منخفضة منه بسبب أثره على الصفيحات مما يجعلها غير متماسكة.

ويعدّ هذا العلاج مفيداً للوقاية من تكون الخثرات والجلطات داخل أمهات الدم أو في البطانة الداخلية للأوعية الدموية الملتهبة.

أحياناً قد ييؤدي تكون الخثرات في أمهات الدم او الأوعية الدموية إلى انقطاع وصول الدم عن المناطق المسؤولة عنها هذه الأوعية.

لذلك تتم المداومة على إعطاء جرعة منخفضة من الأسبرين لحين عودة علامات الالتهاب إلى الوضع الطبيعي.

ومن الضروري متابعة الطبيب وإشرافه على منح الأسبرين للأطفال الذين يعانون من تمدد مستمر للأوعية الدموية.

الرعاية بعد الخروج من المشفى

يتم إرسال الأطفال الذين عولجوا من مرض كاواساكي من المستشفى إلى منزلهم مع جرعة مخفضة من الأسبرين تؤخذ عن طريق الفم يومياً ولمدة 8 أسابيع.

ومن المألوف أن نجد الطفل متعباً، وخاملاً لعدة أسابيع، ويمكن أن يلاحظ تقشر في يديه وقدميه وهذا أمر طبيعي.

لكن إن عادت الحمى للطفل يجب التواصل مع الطبيب مباشرةً وذلك للتقيم من جديد فيما لو كان الطفل بحاجة العودة إلى المستشفى.

متابعة رعاية مريض كاواساكي في المنزل

من المهم جداً مراقبة الأطفال الذين أصيبوا بمرض كاواساكي للتأكد من التحسن والشفاء، ومن تطور تمدد الأوعية الدموية التاجية.

غالباً ما يتشكل تمدد الأوعية الدموية التاجية بعد أول أسبوعين من المرض لذلك يجب تحديد موعد لإجراء تخطيط القلب وفحص الطفل بعد أسبوعين ثم بعد 6 أساييع من بدء الحمى.

وأيضاً إجراء المزيد من المتابعة المتكررة لمعرفة إن كان هناك أعراض غير طبيعية.

ويجب تأجيل اللقاحات الفيروسية لمدة 11شهرا على الأقل بعد الإصابة بهذا المرض لأنه قد يجعل اللقاحات غير فعالة.

تطور المرض على المدى الطويل

مرض كاواساكي عند الاطفال
مرض كاواساكي عند الاطفال

بالنسبة لمعظم المرضى فإنّ احتمال سير المرض بالنسبة لهم ممتاز وستسير حياتهم بشكل طبيعي، وسيملكون القدرة على النمو والتطور بشكل طبيعي.

يعتمد مآل المرضى المصابين بتشوهات مستمرة في الشرايين التاجية في المقام الأول على تطور التضيق الوعائي والانسدادات.

وقد يكونون عرضة لأمراض القلب في وقت مبكر من حياتهم، ويحتاجون إلى رعاية طبيب القلب المتمرس في الرعاية طويلة الأمد عند الأطفال.

اقرأ أيضاً: تقوية المناعة عند الأطفال وأهم ما يمكن القيام به لذلك.

كيف يؤثر المرض على الحياة اليومية

إن لم يكن قلب الطفل متأثراً فستسير حياة الطفل بشكل طبيعي تماماً، ومع أنّ أغلب الأطفال المصابين بهذا المرض يتعافون بشكل كامل وقد يستغرق الأمر فترة معينة حتى يتوقف إحساس الطفل بالتهيج والتعب.

أما المدرسة فمن المفترض ألا يعاني الطفل من أية مشاكل عند المشاركة في النشاطات التي يقوم بها أقرانه الأصحاء، وذلك بعد الوصول إلى درجة إحكام السيطرة على المرض.

كما هو الحال عند الاستعانة بالعقاقير المتوفرة بعد انتهاء المرحلة الحادة.

والمدرسة بالنسبة للطفل كالعمل بالنسبة للبالغين، هي المكان الذي يتلمون فيه كيفية الاستقلال والتحول غلأى أشخاص منتجين.

لذلك يجب على المدرسين والأهل مساعدة الطفل للمشاركة في كافة الأنشطة المدرسية بشكل طبيعي.

وذلك لضمان نجاح الطفل في المرحلة الأكاديمية ولكي يلقى القبول والتقدير بين اقرانه.

الرياضة

تعدّ ممارسة الألعاب الرياضية جانب مهم من الحياة اليومية لأي طفل، ومن أهداف العلاج تمكين الطفل من عيش حياة طبيعية قدر الإمكان وإلأا يرى في نفسه اختلافاً عن أقرانه.

لهذا السبب فإن الأطفال الذين تلقوا العلاج ولم يتأثر قلبهم أبداً فيمكنهم ممارسة الرياضة والنشاطات اليومية الأخرى كما يشاؤون.

ومع ذلك يجب الرجوع بالأطفال المصابين بتمدد الشريان التاجي إلى أخصائي قلب أطفال وذلك لترقب الحالة ومتابعتها وتقرير فيما لو كان مسموحاً للطفل المشاركة في أنشطة الأطفال.

النظام الغذائي

لا يوجد دليل أنّ النظام الغذائي يؤثر على مرض كاواساكي لكن بشكل عام يجب أن يسير الطفل على نظام غذائي يتناسب مع عمره.

ويوصى الطفل في مرحلة النمو باتباع نظام غذائي صحي متوازن فيه كمية كافية من البروتينات والكالسيوم والفيتامينات.

وينبغي على المرضى الذين يتناولون الكورتيكوستيرويدات أن يتجنبوا الإفراط في الأكل لأن هذه الأدوية تعمل على زيادة الشهية.

علاقة مرض كاواساكي بفيروس كورونا

لاحظ العلماء أن الإصابات بمرض كاواساكي ازدادت بعد فترة انتشار فيروس كورونا، وعند عمل اختبارات فيروس كورونا لبعض الأطفال المصابين بهذا المرض تأكدت إصابتهم بكورونا.

لكن قال الأطباء بعد ذلك أنه لا علاقة بين هذين المرضين إنما يتشابه رد فعل الجسم في كلتا الحالتين.

حيث تحدث عاصفة السيتوكين نتيجة تحفيز الفيروس للجهاز المناعي عند المرضى الماابين بالفيروس.

وهناك حالات يكون فيها الجهاز المناعي تحت سيطرة الجسم لذلك لا تحدث عاصفة إفراز الأجسام المضادة.

وهذا بالضبط ما يحدث في مرض كاواساكي.

لذا تتشابه ردة فعل الجسم في حالتي فيروس كورونا وكاواساكي، عن طريق عاصفة السيتوكين.

شيوع هذا المرض

يصيب مرض كاواساكي الذكور أكثر من الإناث، ويحدث بنسبة أكثر من الأطفال من أصل آسيوي وخاصة في اليابان.

ويعتقد أن ارتفاع معدل الإصابة في السكان الآسيويين يرتبط بالحساسية الجينية، لكن عموماً فإن معدلات الإصابة تختلف بين البلدان.

يعد هذا المرض حالياً من أكثر أنواع الالتهابات الوعائية شيوعاً لدى الأطفال، حيث يصاب به طفل من بين كل 450 طفل، ومع ظهور فيروس كورونا حدثت الإصابات بنسبة أعلى.

ومن المعروف أن هذا المرض شائع أكثر في فترات الشتاء وأوائل الربيع.

كما يعتقد أن تمدد الأوعية الدموية في الشريان التاجي بسبب مرض كاواساكي مسؤول عن 5% من حالات متلازمة الشريان التاجي الحادة لدى البالغين الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً.

تاريخ مرض كاواساكي

تم الإبلاغ عن هذا المرض لأول مرة في طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، وكان مصاباً بطفح جلدي وحمى في مسشتشفى في طوكيو.

ونشر لاحقاً تقرير عن 50 حالة مماثلة، وظهرت في هذه الحالات إصابات قلبية مؤكدة.

والآن مرض كاواساكي معترف به في جميع أنحاء العالم، مع أنه في سبعينيات القرن الماضي لم يكن الأمر واضحاً وكان يفسر بارتباك كالحمى القرمزية.

لكن مع عوامل الرعاية الصحية الحديثة تم التعرف على هذا المرض.

تتزامن الأوصاف المرضية القديمو لالتهاب الشرايين العقدي الطفولي مع تقارير عن حالات مميتة لمرض كاواساكي.

وأخيراً كانت هذه فكرة عامة عن مرض كاواساكي عند الاطفال وعلى الرغم من سهولة علاجه إلا أن خطورته تكمن في التشخيص.

لذلك فكلمة السر لهذا المرض هي الحرارة لأكثر من 5 أيام مع التهاب الغدد الليمفاوية واحمرار اللسان والعينين، وسرعة تشخيصه تنقذ الطفل من الموت.

قد يهمك أيضاً: نصائح للأطفال حديثي الولادة وكيفية الاعتناء بهم.

التعليقات مغلقة.

gordelicias no motel.www.sexcnvideos.com http://www.pornsnake.net