babe licked by cuck hubby.happypornhd.com xxx naughty activities with cali. real amateur lesbain couple fucks.favoritexxxvideos.com double penetration outdoors on the ship.

ما هو السن المناسب لتعليم الطفل الحمام؟

683

كثيراً ما نسمع عن  السن المناسب لتعليم الطفل الحمام والذي يختلف من طفل لآخر باختلاف طبيعة كل منهم.

وغالباً ما تصادف الأم تعليقات من الأمهات الأخريات اللواتي نجحن في تعليم أطفالهن الحمام في عمر مبكر.

ثم يتنافسن في ذلك، ويتفاخرن به.

إذاً ما هو العمر الملائم لتعليم الطفل الحمام؟ وكيف يمكن للأمهات تنظيف أطفالهن والتخلص من الحفاضة بشكل نهائي.

هذا ما سنعرفه من خلال سطورنا القادمة من هذا المقال.

ما هو السن المناسب لتعليم الطفل الحمام؟

يتعلق السن المناسب لتعليم الحمام بالنسبة للأطفال ومن وجهة نظر العلم  بعدة عوامل ومن أهمها:

  •  النمو الكامل لعضلة المثانة البولية لدى الطفل.
  • نمو وتطور الطفل وهو بالتأكيد يعتمد على عمر الطفل وإستعداده لهذا التدريب فهي عادة يكتسبها الطفل ويعتادها وليس مولوداً بها.

ولذلك يعتبر العمر الملائم لتدريب الطفل على الحمام هو عندما يصبح عمره  سنتين أو سنتين ونصف.

فيكون عندها قد اكتملت مثانة الطفل بحسب مايقوله الأطباء. 

كما ويكون الطفل في هذه الفترة قادراً على التحكم والسيطرة في عملية الإخراج.

وبالطبع هذه الفترة من أكثر الفترات صعوبة لدى الأم، حيث ستمر بأوقات من التجربة والتوتر الناتج عن عدم استيعاب الطفل لهذا الأمر.

وكذلك نسيان الطفل المتكرر طلب دخول الحمام، و تبليل نفسه.

وهذا يتطلب الصبر والهدوء ورحابة الصدر حتى يعتاد الطفل على طلب الدخول للحمام.

ومن الجدير بالذكر وجود أطفال يكون لديهم قدرة على دخول الحمام قبل هذا السن.

ولكن هناك بعض الدلائل  التي تدل على وصول الطفل إلى الوقت المناسب لتعلم الحمام.

وأيضا من خلالها  تعرف الأم استعداد الطفل لدخول الحمام وهي:

  • غالباً ما ينزعج الطفل من تبليل الحفاضات، وعدم تحمله لها، وهذا يدل على أنّ يشعر بالبلل ويدرك له.
  • يبدأ الطفل بالاهتمام بالحمام وبمن يدخله، وماذا يُفعل بداخله.
  • أيضاً يطلب الطفل من أمه تبديل الحفاض لأنه يضايقه.
  • تنتظم مواعيد البراز بحيث لا يتبرز الطفل في الليل.
  • وكذلك تنتظم عملية التبول بشكل ملحوظ بحيث يبقى حفاضه جافاً لفترةٍ لا تقلّ عن الساعتين.
  •  أو أنه يتبول بعد استيقاظه من نومه خلال النهار.

قد يهمك أيضاً: أسباب ظهور حبوب في اليدين والرجلين عند الأطفال وكيفية علاج كل نوع

العمر الملائم لتنظيف الطفل علمياً

السن المناسب لتعليم الطفل الحمام
السن المناسب لتعليم الطفل الحمام

يبدأ أغلب الأطفال في تعلم  دخول الحمام وخلع الحفاض بين السنتين والثلاث سنوات وهو السن المناسب لذلك.

وبحسب أطباء الأطفال فإنّ الطفل تحت عمر 18 شهر لا يمكنه السيطرة على مثانته بشكل جيد ومضمون.

وكذلك في عملية التبرز، وبالتالي فإن تعويد الطفل على الحمام قبل هذا العمر لن يجدي نفعاً معه.

هذا وقد أشارت عدة دراسات إلى أنّ هناك اختلافات بين الإناث والذكور في موضوع خلع الحفاض.

كما يرتبط الأمر أيضاً بظهور مؤشرات لاستعداد الطفل للحمام ورغبته بذلك.

التجهيزات اللازمة لتعليم الطفل دخول الحمام

  • مستعملة (نونية) أو قاعدة للتواليت ملونة وبأشكال جذابة للطفل، أو مجهزة بحركات وأصوات محببة للطفل حتى يجلس عليها.
  • سلم صغير لتسهيل حركة صعود الطفل إلى قاعدة التواليت إذا كان الطفل سيستخدم قاعدة التواليت التي يستخدمها الكبار،
  • أن تكون ملابس الطفل الداخلية مناسبة كي يتمكن طفلك من عملية الإخراج بسهولة.
  • لذلك سوف تحتاجين إلى غيارات متعددة وملونة برسومات مميزة ومحببة للطفل.
  • يفضل اختيار فصل الصيف أو الربيع حتى يرتدي الطفل ملابس خفيفة سهلة النزع واللبس، كما وتفيد في حماية طفلك من التعرض المتكرر لنزلات البرد إذا بدأتي التعليم في فصل الشتاء.

ومن الجدير بالذكر أن موضوع خلع الحفاض يختلف بين طفل وآخر كما ذكرنا.

لكن بالنسبة لأغلب الأطفال من المعروف أن تعليمهم بشكل نهائي على دخول الحمام، يأخذ شهرين إلى ثلاثة شهور من وقت بداية التدريب، وهذا يتطلب منكِ الصبر والمواظبة.

الطريقة الصحيحة لتعليم الطفل على الحمام

بدايةً يجب على الأم تعليم طفلها على استخدام المستعملة البلاستيكية، ويفضل أن يكون في الحمام حتى يتعلم الطفل معنى الخصوصية.

كما يمثل المرحاض بالنسبة له المسؤولية فهو الآن مثله مثل الكبار، إضافةً إلى ذلك يجب على الأم خلع الحفاض عن الطفل وليس الملابس الداخلية فقط.

أيضاً يجب تكرار سؤال الأم للطفل عن رغبته في دخول الحمام.

كما ينصح بأخذ طفلكِ بشكل متكرر إلى المرحاض، حتى وإن أبدى عدم رغبته في ذلك.

ثم تأتي مرحلة تشجيع وتحفيز الطفل ومدحه على نجاحه وتعوده ومداومته على الموضوع.

قد يهمك أيضاً: حركات الرضيع الغير طبيعية التي تستدعي مراجعة الطبيب

أسئلة شائعة تطرحها الأمهات

كيف أعلّم طفلي خلع الحفاض؟

  • في حال حان الوقت المناسب تبعاً لعمر طفلك لتعلم الحمام، فمن المفروض التجهيز المسبق لهذا الأمر.
  • وذلك من خلال استعداكِ الكامل كأم وكذلك استعداد الطفل والمنزل قبل البدء بهذه الخطوة.
  • حيث يجب أن تكوني جاهزة نفسياً وبدنياً ومتفرغة بشكل كامل تقريباً لهذه التجربة، كذلك يفترض بكِ عدم اليأس أو الانفعال، وإنما عليك بذل الجهد والصبر.
  • إضافةً إلى إمكانية وضع الأم خطة وبرنامج حتى يتعود طفلكِ على خلع حفاضه والتدريب على دخول الحمام.
  • أو تدريبه على استخدام النونية أو قاعدة التواليت، وفيما يلي بعض النقاط التي تساعدكِ في هذا الأمر:
  • تحديد درجة إستعداد الطفل وقدرته على الإشارة إلى حاجته لدخول الحمام.
  • عدم توقع أي نتائج سواء سلبية أو إيجابية, خصوصا في البداية.
  • عليكِ أن تحددي بعض الكلمات التي تعبر عن عملية الإخراج، وغيرها للتبول لتدريب الطفل على التمييز بينهم.
  • كما يتوجب الانتباه جيداً للطفل طوال اليوم لمعرفة المؤشرات التي يعبر بها عن حاجته لدخول الحمام.
  • كذلك تقديم التشجيع والتحفيز المادي والمعنوي وذلك عندما ينجح في الأمر في كل مرة يتبول أو يخرج فيها.

هل الإناث أسرع في  خلع الحفاض من الذكور؟

بالرغم من الإختلاف بين الجنسين في مدة خلع الحفاض وتعليم الحمام.

غير أنّ الأمر نفسه لدى الجنسين، ولكن غالباً ما تدور الأحاديث والقصص بين الأمهات عن أن البنات أسرع في تعلم دخول الحمام من الأولاد، فما مدى صحة هذا الكلام؟

توجد  إحدى الدراسات القديمة التي ذكرت القدرة لدى البنات في التعبير عن قضاء حاجتهم بطريقة أسرع من الذكور.

كما وتتمكن الإناث من السيطرة  على عضلات المثانة وعملية الإخراج أكثر من الذكور.

لكن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال ذكرت أنّ إلى أن متوسط سن الأطفال للتحكم التام لا يتغير بين الإناث والذكور وأنّ الأمر يتعلق بإستعداد الطفل أيا كان جنسه.

قد يهمك أيضاً: الخوف عند الاطفال أسبابه وعلاجه وكيف يتعامل الأهل معه

لماذا يرفض طفلي دخول الحمام؟

كثيراً ما تحاولين إقناع طفلك في دخول الحمام غير أنه يعاند ويرفض وباستمرار، وفي حال كنتِ تتساءلين عن الأسباب، فإليكِ أهمها:

قد تكون عضلات طفلكِ لم تتمرن بشكل كامل بعد حيث يجب أن تكون المثانة والأمعاء قد تجهزوا بشكل كامل لتعلم هذه التجربة، وهذا ما يحدث في عمر 3 سنوات.

أحياناً يكون السبب طبي لذلك عليكِ التأكد من عدم وجود سبب طبي، فالطفل لن يتعلم إذا كان يعاني من مشكلة صحية كالإمساك أو الإسهال أو الإنفلونزا.

قد يعاني طفلكِ من مشكلات نفسية تزعجه لذلك عليكِ عدم البدء بتدريبه، وخاصةً في حال كان الطفل لديه آثار نفسية، كمرض أو ولادة أخ جديد أو ضغوط عائلية.

طفلكِ يتبع طريقة جديدة لفرض وجوده حيث يشعر الطفل أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي تجعله يفرض سيطرته، فلا يستطيع أحد التحكم بها غيره، لذلك لا بأس من منحه الاختيار في أمور أخرى كاختيار الملابس وترتيب غرفته.

يعاني من الخوف من الجلوس أو من صوت المرحاض ولذلك يمكنكِ التغلب على الأمر وإعطائه لعبته المفضلة، ودعيها تجلس قبله، ونظفي المرحاض بعد خروج الطفل لعدم إثارة خوفه.

قد يهمك أيضاً: مضاد حيوي للاطفال بالفراولة وقائمة بأهم المضادات العلاجية الحيوية

الآثار السلبية لتعليم الطفل الحمام بسن مبكرة

السن المناسب لتعليم الطفل الحمام
السن المناسب لتعليم الطفل الحمام

تستعجل العديد من الأمهات تجربة تعليم الطفل الحمام، لكن لا يعرفن خطورة البدء المبكر بهذا الأمر، أو أن يكون الطفل غير مستعد  لذلك على الصعيد النفسي والبدني.

وبهذا الأسلوب يتم تعرض الطفل لآثار سلبية في شخصيته وعلاقتكِ به والتي يصعب حلها فيما بعد، سوف نتناولها في النقاط التالية:

قلق في العلاقة:

يؤدي التعليم المبكر لاستخدام الحمام إن لم يكن طفلك مستعدًا لذلك ويرفضه بشدة على العلاقة بينكِ وبينه.

كما أنكِ ستصابين بالضغط والإحباط لعدم استجابة الطفل، كذلك سيشعر الطفل بتوتر شديد عليه يأتي بنتيجة عكسية ورفض نفسي من جانبه لدخول الحمام أو الجلوس على القصرية.

ومن الممكن أن يستمر هذا الرفض في ما بعد فيؤخر ذلك مرحلة تدريبه عن الطبيعي.

إضافةً إلى حدوث توتر في العلاقة بينك وبين الطفل يؤثر في نظرته وتعامله معك بجميع المواقف.

حدوث صدمة نفسية:

يقع بعض الآباء والأمهات في أخطاء جسيمة عند تدريب الطفل على الحمام، ومن الممكن أن يسبب الأمر له صدمة نفسية وعصبية.

ومن أشهر هذه الأخطاء الضغط المبكِّر على الصغير وتعنيفه للجلوس مبكرًا على كرسي التواليت وخلع الحفاضة.

و هذه الصدمة لن تذهب مع الوقت بل ستترك أثرًا حادًّا في شخصية طفلكِ وتفقده جزءًا من ثقته بنفسه مع عدم شعوره بالأمان بخصوص ما سيواجهه معكما في المستقبل.

الخجل لدى الطفل:

عندما تحدث  أخطاء كبيرة في مرحلة التدريب على الحمام، وحالات فشل متكررة من جانب الطفل، وإطالة في مدة التدريب، كلها عوامل تصيب الوالدين بالإحباط.

وهذا يؤثر مباشرةً في سلوك الطفل ويمكن بعدها أن تأخذ شخصيته طريقها إلى الانطواء والخجل.

الخوف:

إذا كنت تمارسين الضغط على طفلك في سنٍ مبكرة للتدريب على الحمام متأثرةً بكلام الآخرين.

فإنّ الطفل سوف يصاب بآثار سلبية عاطفية شديدة منها الخوف من الحمام، والخوف من الجلوس على الحمام.

كذلك عدم القدرة لديه على التبول أو التبرز بشكل طبيعي وهو جالس في ما بعد يكون طفلك عرضة لمشكلات عديدة ما بعد التعود على الحمام.

فقدان الثقة:

عندما تضعين كثيرًا من الآمال والتوقعات عند بدء تدريب طفلك على خلع الحفاض.

ثم تلاحظين بعد ذلك وجود عقبات حقيقية تؤخر استجابته، سوف تصابين عندها بالتوتر والغضب.

كما سيظهر هذا بشكل غير مباشر على طفلكِ رغم محاولة إخفائه، وعندها سوف يتأثر الطفل ويصاب بالإحباط.

إضافةً إلى تقليل ثقته بذاتهِ وشعوره بعدم القدرة على إرضائك أو تنفيذ أوامرك.

كل هذه الأحاسيس سوف تؤدي إلى إطالة فترة التعليم وفي بعض المرات يتم رفضها بشكل نهائي من طفلكِ.

وفي الختام كانت هذه أهم المعلومات حول السن المناسب لتعليم الطفل الحمام وبالتفاصيل التي تبحث عنها الأمهات في هذه المرحلة الصعبة نوعاً ما.

نتمنى أن تلقى هذه المقالة إعجابكم وأن تجدوا من خلالها الفائدة والمنفعة التي نرجوها لكم، وإن كان لديكم المزيد من الاستفسارات نأمل مشاركتها معنا من خلال تعليقاتكم لنتمكن من الرد عليها من خلال مقالاتنا القادمة.

قد يهمك أيضاً: متى تنتهي أعراض الصفراء عند حديثي الولادة وكيف يتم التشخيص والعلاج

التعليقات مغلقة.

gordelicias no motel.www.sexcnvideos.com http://www.pornsnake.net